شعر الدكتور/ عبد الرحمن بن عبد الرحمن شُمَيلة الأهدل
كَـمْ عَـدُوٍّ رَمَيْتُـهُ فَرَمَـانِـيْ ** وَتَعَدَّى فِي شِعْرِهِ وَهَجَانِيْ
لَمْ يَدَعْ مَنْفَذًا مِنَ الْحِقْـدِ إِلا ** لَــجَّ فيــه بِنَفْثَــةِ الثُّعْــبَــانِ
غَيـْرَ أَنِّيْ دَعَوْتُـهُ ذَاتَ يَـوْمٍ ** فَـأَتَـانِـيْ بِـلَـوْعَــةٍ وَحَنَــانِ
فَاصْطَلَحْنَا وَكَانَ خَيْرَ صَدِيْقٍ ** صَادِقَ الْوَعْدِ طَاهِرَ الْوِجْدَانِ
* * * * * * * * * * *