شعر الدكتور/ عبد الرحمن بن عبد الرحمن شُمَيلة الأهدل
أَتَشْكُـرُ إِذْ قَبِلْـتُـكَ لِلصَّــدَاقَـهْ ** فَإِنَّكَ مَكْسَبٌ أَخْشَى فِـرَاقَـهْ
وَأَنْتَ أَحَبُّ مِنْ حَسْنَـاءَ تَبْدُو ** كَبَـدْرِ التَّـمِّ تَمْتَـلِكُ الِّليَـاقَـهْ
وَأَنْتَ أَعَـزُّ مِنْ كَنْـزٍ ثَمِـيْـنٍ ** هَنِيْئًـا لِلْأُهَـيْـدِلِ بِالصَّـدَاقَـهْ
أَتَسْبِقُـنِـي وَتَشْكُـرُنِي بِلُطْـفٍ ** فَخَيْرُكَ سَابِقٌ أَرْجُو لِحَاقَهْ
فَمَا فِي الْكَونِ أَجْمَلُ مِنْ رَفِيْقٍ ** يُهَـذِّبُ فِي رَسَائِلِهِ رِفَـاقَـهْ
* * * * * * * * * * *