شعر الدكتور/ عبد الرحمن بن عبد الرحمن شُمَيلة الأهدل
يَــا طِفْلَـتِــيْ أَيْـنَ النَّشِيْــدُ الشَّيِّــقُ ** فَلَقَـدْ سَمِعْـتُ ومـا أَكَـادُ أُصَـدِّقُ
أَهْــــلا مُعَلِّمَتِـيْ فَأَنْـتِ بِمُهْجَـتِـيْ ** وَالْقَلْبُ يَهْتِفُ بِالْعَـلاءِ وَيَنْطِــقُ
أَنْتِ الْقَصِيْدُ وَأَنْتِ شَمْسُ خَوَاطِرِيْ ** بَاقَاتُ أَزْهَـارِيْ وَوَرْدِي الْمُـوْنِـقُ
إنْ كُنْتُ أَرْجُوْ فِيْ الْبَسِيْطَةِ مَطْلَبًا ** بِرِضَاكِ عَنِّيْ مَطْلَـبِيْ يَتَحَـقَّـقُ
مَرْحًــا مُعَلِّمَتِيْ وَشُكْـرًا صَــادِقاً ** فَبِجُهْـدُكِ الْمَبْــذُولِ كَــمْ أَتَـفَــوَّقُ
ثُمَّ السَّـلامُ عَلَيْـكِ دَوْمـًا سَـرْمَــدًا ** مَـا شَـعَّ نُـوْرٌ فَاسْتَبَانَ الْمَشْـرِقُ
* * * * * * * * * * *